أغلى وأندر عملة مصرية عملة محمد على باشا المرسوم عليها وجه  - القاهرة - مصر

أغلى وأندر عملة مصرية عملة محمد على باشا المرسوم عليها وجه 

أعرض عليكم الكنز الاثري الذى يتميز بالندره والقيمة العالية عملة محمد على باشا والذى تتميز بشكلها الجميل الوجه الاول مرسوم محمد على باشا والوجه الثانى يوجد دبابات ومكتوب لن أخشى حكم التاريخ بحالة ممتازة جدا جدا والتاكد من أصلية عملة محمد على وثمنها لقد عرض لنا جريدة اليوم السابع احد التجار فى وسط البلد يبيع عملة محمد على بثمن 45 الف جنية ويوضح لكم الاصلية من غيرها وهذا الفيديو /watch?v=BXdyBZA83Ws وقصة عملة محمد على باشا في عام 1808 أصدر محمد علي باشا مرسوم بتحديد سعر صرف العملات، حيث حدد سعر صرف البندقي الذهبي بثمان قروش. ورغم ذلك استمرت الأحوال النقدية مضطربة حتى عام 1831 عندما اصدر محمد علي باشا دكريتو يقضي بإصدار عملة مصرية تقوم علي نظام المعدنين وبموجبه تسك نقود من الذهب والفضة ولكل منهما قوة إبراء غير محدودة.. بمعني أن للمدين أن يسدد دينه مهما كانت قيمته بمسكوكات أو عملات من المعدنين وتقرر أن يكون لوزن الذهب قيمة تعادل 15.52 مثل له من الفضة، وكانت وحدة النقود المصرية قطعة ذهبية قيمتها 20 قرشا سميت بالريال الذهبي، وقطعة من الفضة ذات عشرين قرشا وسميت بالريال الفضي. احتكر محمد علي باشا سك العملة، غير أن هذا الإصلاح فشل مما أدي بمحمد علي باشا إلي إنشاء بنك في الإسكندرية تكون مهمته تحديد القيمة الحقيقية للعملات المتداولة في مصر. ومع أن نفس الدكريتو لم يذكر شيئا عن الجنيه المصري إلا أنه قد تم سكه أيضا وبدأ التعامل به عام 1836 ومعه عرفت مصر عددًا من القطع النقدية من فئات مختلفة. ضربت العملات في عصر محمد علي باشا من المعادن الثلاث، الذهب والفضة والنحاس، وذلك بقيم مختلفة تراوحت بين 1 و 5 و 10 و 20 بارة، و1 و 20 قرش، وربع زر محبوب وزر محبوب، والروبية الواحدة. فمن الذهب ضربت عملات بقيمة 10 قروش عام 1223 هـ/ 1808، و 50 و100 قرش عام 1255 هـ/ 1839، وواحد روبية عام 1223 هـ/ 1808، وربع زر محبوب عام 1223 هـ/ 1808، وزر محبوب عام 1222 هـ/ 1807. من الفضة ضربت عملات بقيمة 1 قرش عام 1223 هـ/ 1808، و 20 قرش عام 1255 هـ/ 1839، و5 و10 و20 بارة عام 1223 هـ/ 1808. من النحاس ضربت عملات بقيمة 1 و 5 بارة عامي 1223 هـ/ 1808 و 1255 هـ/ 1839. حملت تلك الإصدارات النقدية أسماء السلاطين العثمانيين المعاصرين لمحمد علي باشا، وهم: السلطان محمود الثاني، وعبد المجيد. وقد ساعد في إصدا